أهم الاخبار
الرئيسية شؤون إسرائيلية
تاريخ النشر: 16/06/2025 11:08 ص

"وفا" ترصد التحريض والعنصرية في الإعلام الإسرائيلي

 

رام الله 16-6-2025 وفا- رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية، في الفترة ما بين 8-6 و14-6-2025.

وتقدم "وفا"، في تقريرها رقم (416) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.

وأبرز تلك المقالات التحريضية، مقال نشرته صحيفة "مكور ريشون"، بقلم: ألحانان شْفايْزر، بعنوان: "غمزة للمسلمين وطموحات دولية: ما علاقة ماكرون بالدولة الفلسطينية؟".

جاء فيه: فرنسا لا تقود جهود الاعتراف بدولة فلسطينية بدافع الرغبة في السلام، بل إستراتيجية انتخابية وسعيًا إلى مكانة سياسية دولية، حتى وإن كان ذلك على حساب زعزعة النظام الإقليمي ومنح جائزة كبرى لحماس،... فلا شك في أن ماكرون هو المبادر المركزي إلى هذه الخطوة، وهذا ليس أمرًا بديهيًا: صحيح أنه لم يكن يومًا من داعمي "إسرائيل" المتحمسين، لكنه حتى وقت قريب لم يُعتبر خصمًا بارزًا للدولة اليهودية. ويضيف: هكذا تبرز إمكانية أن خلف التصريحات المزخرفة حول "السلام"، "العدالة"، و"أفق سياسي"، تقف اعتبارات مختلفة تماما – داخلية، إستراتيجية، ونعم، حتى اعتبارات انتهازية بالكامل.

فالمقال يُعيد إنتاج سردية استعمارية تُحمّل الفلسطيني مسؤولية إخفاقات النظام الدولي، وتُصور أي اعتراف بحقوقه تهديدا للنظام الإقليمي والعالمي. ما يُلغي شرعية تطلع شعب إلى السيادة والاستقلال. في العمق، هي دفاع عن امتيازات القوى المهيمنة باسم "الاستقرار"، على حساب الحق والعدالة.

وجاء في صحيفة "معاريف" مقال، بعنوان: "أبو شباب "رصيد" والسلطة عبء: نتنياهو يكرر الخطأ نفسه من جديد"، بقلم: أفراييم غنور، يتحدث عن التعاون القائم بأمر من نتنياهو مع زعيم العصابة في غزة، ياسر أبو شباب، معتبرا إياه امتدادا مباشرا للأخطاء التاريخية التي ارتكبتها إسرائيل.

فالمقال ليس تحريضيا، لكنه يحمل أهمية خاصة لأنه يكشف بصورة صريحة عن التناقضات الجوهرية في سياسة نتنياهو تجاه قطاع غزة، ويضعها في سياق تاريخي يسلط الضوء على مسؤولية مباشرة للقيادة الإسرائيلية في إنتاج الواقع الذي انفجر في 7 أكتوبر، من خلال استدعاء تصريحات نتنياهو عام 2019، يُظهر المقال كيف أن دعم "حماس" لم يكن انحرافًا، بل جزءًا من إستراتيجية واعية لتقويض مشروع الدولة الفلسطينية عبر إضعاف السلطة، وتقوية خصومها.

في الوقت ذاته، ينتقد المقال بشدة أي محاولة لإعادة تموضع السلطة الفلسطينية في قطاع غزة، ويصوّرها عبئا غير مرغوب فيه، مقابل تقديم زعيم مليشيا محلية مثل أبو شباب على أنه "الحل العملي".

وأبرز ما جاء فيه: (...التعاون القائم حاليًا بين "إسرائيل" – بأمر مباشر من نتنياهو – مع زعيم العصابة في غزة، ياسر أبو شباب، هو استمرار مباشر للنهج التاريخي الذي اعتمدته الدولة، حين دعمت، بشكل مباشر وغير مباشر، جماعات إسلامية بهدف إضعاف منظمة التحرير الفلسطينية، وهي السياسة التي أدّت عام 1987 إلى ولادة حماس).

بطبيعة الحال، الدوافع هنا سياسية صرفة، وهدفها الأوحد: لا لعودة السلطة الفلسطينية.

"الجميع يوجه أنظاره نحو غزة واليمن – لكن هذه هي الخاصرة الرخوة لدولة إسرائيل"، عنوان مقال آخر نُشر في صحيفة "معاريف"، للكاتب الإسرائيلي يُوسي أحيمئير.

يُعيد المقال تدوير سردية استعمارية تعتبر الوجود الفلسطيني تهديدًا دائمًا، وتربط بين الفرح الإسرائيلي والموت الفلسطيني باعتباره ثمنًا ضروريًا للاستمرار، ويُصوّر الفلسطينيين خطرا أمنيا متواصلا يُطل من طولكرم، ويختزلهم في خانة "الإرهاب" دون أي بعد إنساني أو سياسي.

كما يصف فكرة الدولة الفلسطينية بأنها خدعة حديثة تُستخدم في نزع شرعية الانتصار الإسرائيلي وتهديد وجود الدولة.

وتساءل المقال: هل علينا أن نُذكّر أنه حتى عام 1967، حين كانت يهودا والسامرة تحت حكم المملكة الأردنية، وقطاع غزة تحت الحكم المصري – لم يكن هنالك أي ذكر لفكرة "الدولة الفلسطينية"؟ المشكلة ظهرت فقط عندما خضعت تلك المناطق لحكم عسكري إسرائيلي، وبدأت الحكومة بالتردد: "أراضٍ مقابل سلام". ويجب التأكيد: ليس بدافع إقامة دولة عربية جديدة لشعب فلسطيني "مُختلق" – بحسب تعبير الكاتب – بل في الأساس من أجل دفع إسرائيل إلى العودة إلى خطوط ما قبل الحرب، والتنازل عن ثمار انتصارها الباهر والعادل، وتعريض وجودها للخطر بشكل ملموس. لن تتكرر لنا فرصة كالتي كانت قبل 58 عامًا. لن نحظى بانتصارات ملموسة كما في ذلك النصر. حرب "سيوف من حديد" تُثبت ذلك أكثر من أي شيء آخر.

في مقال نُشر في صحيفة "معاريف" بقلم: الكاتب كلمان ليبسكيند، بعنوان: "أحداث "حارس الأسوار"، المعركة التي تلتها – أربعة أعوام من النضال لاستعادة اسمه، حتى نال البراءة"، يستخدم أسلوبًا سرديًا مدروسًا في تقويض الرواية الفلسطينية وتجريم العربي، حتى في لحظة يكون فيها مصابًا جسديًا ومن المفترض أنه ضحيا.

لا يفتح النص بالتساؤل عن مشروعية استخدام العنف، بل يبدأ ببناء بطولي للشرطي – يجعل القارئ يصطفّ عاطفيًا معه منذ السطر الأول، كجندي ميداني مكافح، مظلوم، يحارب "الإرهاب" بلا حماية قانونية كافية.

في المقابل، العربي لا يُقدَّم كفرد، بل كرمز لمجموعة مشبوهة. حتى عندما يتحدث بصيغة إنسانية ("أنا أب لثلاثة، من يفعل هذا؟")، لا يُمنح القارئ وقتًا للتفكير أو التعاطف، بل يُقاطَع مباشرة باستدعاء ماضيه: منشورات قديمة، اعتقالات سابقة، عبارات تحريضية، كلها تُستخدم في بناء ملف "أخلاقي" ضده. الكاتب لا يناقش سلوكه الحالي، بل يجرّه دائمًا إلى خلفية اتهامية تُحوّل أي إصابة يتلقاها إلى استحقاق.

هكذا، يُسحب المشهد من كونه واقعة جنائية بين معتقل ومعتقل، إلى مواجهة رمزية بين "المخرب" و"المدافع عن الدولة". السرد لا يترك مكانًا للتساؤل: العربي ليس فقط مذنبًا، بل هو بالضرورة كاذب وخطير، حتى وإن كان ملقى على الأرض مضروبًا. هذه ليست رواية تحقيق، بل إعادة إنتاج لمعادلة القوة، حيث تُصاغ كل لحظة عنف ضد العربي كضرورة وطنية، وكل جرح يصيبه كأثر جانبي يمكن تجاهله.

في صحيفة "يسرائيل هيوم"، للكاتبة سارة هتسني كوهين، جاء مقال بعنوان: "العقوبات على وزراء إسرائيل: خط أحمر يجب على المعارضة تجاوزه، باعتبار أن العقوبات التي فرضتها بريطانيا، وكندا، وأستراليا، ونيوزيلندا، والنرويج على الوزيرين سموتريتش وبن غفير تشكل مساسًا خطيرًا بالسيادة وبالديمقراطية الإسرائيلية، فقط عضو الكنيست بيني غانتس فهم أنه يجب الارتقاء فوق السياسة الداخلية ومعارضة الخطوة بشدة، بينما التزمت المعارضة الصمت أو حتى أيدت العقوبات.

واعتبر هذه العقوبات على وزراء في حكومة إسرائيل ليست مجرد إخفاق أخلاقي عميق، بل مساس جوهري بالسيادة وبالديمقراطية الإسرائيلية، باعتبار أن سموتريتش وبن غفير ليسا فردين عاديين، إنهما وزيران في حكومة إسرائيل، وبالتالي هذه الخطوة ليست شخصية، بل جماعية – ضد دولة إسرائيل. كما هي أوامر الاعتقال من المحكمة في لاهاي ضد مسؤولين في إسرائيل، كذلك هي هذه العقوبات البائسة.

فالنص يُحرّض على دول الغرب من خلال تصويرها كدمى سياسية خاضعة لتضليل "يسار إسرائيلي انتقامي"، متهمةً إياها بالعداء لإسرائيل حين تنتقد وزراء يمينيين، ويتم تصوير الموقف الدولي كخيانة جماعية تقودها بريطانيا ضد "الشرعية الديمقراطية" الإسرائيلية، في حين يُمحى كليًا السياق الفلسطيني أو سبب العقوبات... اليمين، من جهته، يُرسم كصاحب الاحتكار على تعريف "الوطنية" و"الشر"، فيصوغ الخطاب بحيث تكون معارضة الحكومة خيانة، ودعم حقوق الفلسطينيين خطرًا وجوديًا.

"الاحتلال هو أولا وقبل كل شيء حالة قانونية. وما العلاقة بالمساعدات الإنسانية؟"، مقال نُشر في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، بقلم: غادي عزرا، يتعامل مع واقع الاحتلال بوصفه "وضعا قانونيا مؤقتا" لا يحمل بالضرورة طابعاً سلبياً أو غير مشروع، ويقدّمه أمرا واقعا تنظّمه قواعد قانونية، ويركز على ما إذا كانت إسرائيل تُعرّف نفسها كقوة مُحتلة أم لا، دون التطرق إلى تأثير السيطرة العسكرية في حياة السكان.

ويتجنب المقال النقاش الأخلاقي والسياسي حول استمرار الاحتلال، ويحوّل المسألة إلى نقاش تقني حول التمويل والمسؤوليات. كما يُحمّل الفلسطينيين، بشكل ضمني، مسؤولية أي التزامات قانونية قد تترتب على إسرائيل، ما يخفف ثقل أفعال الدولة ويضع الضحية في موضع العبء.

في الخطاب الإسرائيلي، لكلمة "احتلال" دلالة سياسية غالبًا. لكن في اللغة القانونية، "الاحتلال" هو أولًا وقبل كل شيء حالة قانونية. وضع قائم. والحقيقة أنه قانوني تمامًا. والدليل على ذلك وجود مجموعة كاملة من القواعد التي تنظمه. تُسمى "قوانين الاحتلال"، وهي تُعرّف شروط نشوئه والواجبات التي يتضمنها. أحدها هو أن "الاحتلال" مؤقت. لكن حتى ينتهي، فهو يُلزم من يسيطر على الأرض العناية باحتياجات السكان المحليين.

مقال آخر في صحيفة "مكور ريشون"، بعنوان: "التعامل مع أسطول غزة: جيد لكنه غير كافٍ"، بقلم: أوفير دايان، يشرعن الحصار على غزة، ويصور كل محاولة إنسانية لكسره مؤامرة عدائية تهدف فقط إلى تشويه صورة إسرائيل. فتستخدم الكاتبة لغة استخفاف وعدائية تجاه النشطاء، وتمسّ بشرعيتهم الأخلاقية، من خلال السخرية من نواياهم، ووصفهم بالكاذبين ومروجي الدعاية.

فلا يكتفي المقال بالدفاع عن السياسة الإسرائيلية، بل يهاجم أي صوت ناقد، ويشيطن الناشطة الشابة (ريتا) بعبارات شخصية مهينة، ما يحوّل التحليل السياسي إلى خطاب كراهية ممنهج.

وفيما يلي مقتطفات من المقال: وبما أن هدف الأسطول هذا الأسبوع كان عرض إسرائيل بصورة سلبية، اضطرت الدولة إلى التعامل مع الحدث بشكل مختلف. بدلًا من إرسال مقاتلي وحدة شاييطت 13 الأقوياء والمسلحين وهم يتدلَّون على سطح السفينة، اختارت الدولة ردًا من نوع آخر – ردًا يفجّر البالون الكاذب الذي حاول ركابه تضخيمه.

ومرة أخرى، كما في حالات كثيرة في الماضي، تفوقت إسرائيل في الأفعال وأخفقت في الأقوال.

ومع أن العملية جرت بسلاسة، فقد منحت إسرائيل أيضًا لأعدائها بعض الهدايا المجانية. لو كان الوضع العملياتي يسمح بذلك، لكان من الأفضل عدم سحب السفينة إلى ميناء أشدود، إذ إن هذا أتاح للناشطين الادعاء بأنهم اختُطفوا على يد الجيش الإسرائيلي.

كان من الأفضل تطويق السفينة عند حدود المياه الإقليمية الإسرائيلية، وإجبارها على العودة من هناك، دون السماح للناشطين بالدخول إلى الأراضي الإسرائيلية.

علينا أن نتعلم الكثير من ذلك – من الجانبين، الإيجابي والسلبي. من الجانب الإيجابي، يجب الاستعداد مسبقًا وتقليص الذخيرة التي يحصل عليها الناشطون المعادون لإسرائيل في حملة الكراهية ضدنا. ومن الجانب الآخر، على الوزارات الحكومية أن تتعلم الدبلوماسية، وأن تتخلى عن المظهر الذي يشبه مؤثّري الشبكات.

رصد التحريض على منصة "إكس"

إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي- حزب قوة يهودية

بينما تتخيل الدول الاستعمارية الأوروبية أننا، نحن اليهود، ما زلنا رعاياها، يسيطر الإسلام المتطرف على شوارع مدنها الشهيرة. لكن حملتهم لاسترضاء إرهابيي حماس لن تنقذهم.

عندما يستيقظون أخيرًا، سيكون الأوان قد فات!

وفي منشور أخرى له، ردًا على منشور لوزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو: شكراً لك، السيد وزير الخارجية!

الإدارة الأميركية بوصلة أخلاقية في وجه ارتباك بعض الدول الغربية التي تختار استرضاء منظمات إرهابية مثل حماس.

إسرائيل ليست خائفة، وسنواصل مكافحة الإرهاب!

التاريخ سيحكم على قضاة عصرنا.

بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية- الصهيونية المتدينة

أقمنا اليوم جلسة للكتلة بمشاركة المجلس الإقليمي جبل الخليل في "متسبي زيف"، واحدة من 22 مستوطنة جديدة أعلناها مؤخرًا. دقائق معدودة قبل ذلك، غرسنا أشجار كرمة جديدة بجوار مستوطنة كرمل.

أقيمت مستوطنة متسبي زيف لذكرى يوآف دورون ويهودا بن يوسف ينتقم الله لدمائهما. متسبي زيف ليست مستوطنة جديدة، إنما هي رمز للنهضة، الإيمان وتحقيق الرؤية. كل شجرة كرمة غرسناها هنا وكل حجر يُبنى سيرويان قصة انتصار شعب جذوره مغروسة في عمق الأرض المقدسة. في جبل الخليل، المكان الذي بدأ فيه تاريخنا، نحن مستمرون في كتابة الفصل القادم للصهيونية- بفخر، وبإيمان وعزم.

وفي منشور آخر: مضاعفة شارع 60 (شارع يربط بين المدن "الإسرائيلية" وشوارع الضفة)، هو أكثر من مجرد شارع للمواصلات، إنه خلية إضافية في سلسلة الثورة المدنية- الاستيطانية التي نعمل عليها في الميدان.

نحن نستثمر مليارات في المواصلات، في البنى التحتية والتطوير من أجل تقوية السيادة الإسرائيلية وضمان الأمن، التوافر والاتاحة لمواطني إسرائيل في كل مكان في بلادنا.

لن نخضع ولن نتوقف للحظة. سوف نستمر في بناء إسرائيل وتقوية سيطرة شعب إسرائيل على أرض إسرائيل.

وفي منشور ثالث: شكرًا جزيلاً للرئيس ميلي (رئيس الأرجنتين).. إن نقل السفارة إلى القدس، وصداقتكم وكلماتك المؤثرة اليوم في الكنيست، مهمة بالنسبة إلينا كثيرًا.

وقوفك بجانب دولة إسرائيل هو نموذج ومثال لصداقة حقيقية ومكانة أخلاقية. شكرًا!

ليمور سون هارميلخ، عضو كنيست- حزب قوة يهودية:

(إعادة نشر منشور للناشط اليميني المتطرف المستوطن أليشع يرد)

السلطة الفلسطينية في حرب التجمع

معدات بناء كثيرة، وخيام، وحاويات مياه وغيرها تم جمعها اليوم على يد "هيئة مقاومة الجدار والاستيطان" برئاسة مؤيد شعبان- للعرب في بؤر الغزو، شرقي بنيامين الذين تركوا مؤخرًا المنطقة ونقلوا مسكنهم إلى داخل التجمعات السكانية.

يهدف هذا التبرع بالمعدات إلى تقوية العرب و"صمودهم على الأرض"، وإقناعهم بعدم التخلي عن الحملة.

 تسفي سوكوت، عضو كنيست- الصهيونية المتدينة

غدًا جلسة في الكنيست حول إلغاء تسليم واستباحة أحد أهم المواقع الأثرية التاريخية لإسرائيل للمخربين...

يجب أن نستعيد المكان الأول الذي هربت إليه دولة إسرائيل من الإرهاب.

أنتم مدعوون إلى الانضمام.

أفيغدور ليبرمان، عضو كنيست

نقل طعام حلال "كشير" على حساب دافع الضرائب الإسرائيلي- هذا ليس يهوديا، وليس حلالاً.

داني دانون، سفير إسرائيل في الأمم المتحدة

أتقدم بجزيل الشكر إلى الرئيس خافيير ميلي على قراره نقل سفارة الأرجنتين إلى القدس، العاصمة الأبدية للشعب اليهودي ودولة إسرائيل.

تُعدّ هذه الخطوة تأكيدًا قويًا على الصداقة العميقة بين بلدينا، واعترافًا بالحقائق التاريخية. نتطلع إلى تعزيز الروابط بين الأرجنتين وإسرائيل.

جدعون ساعر، وزير الخارجية الإسرائيلي

سُررتُ باستضافة وزير الخارجية السويسري إيجانسيو كاسياس في القدس. أطلعته على الوضع في غزة، وشكرته على تصنيف سويسرا لحماس منظمة إرهابية. أخبرته أن المبادرة الفرنسية للاعتراف الأحادي بـ"دولة فلسطينية" تُمثّل جائزة للإرهاب، وتُضرّ بالجهود التي تقودها الولايات المتحدة في التوصل إلى صفقة أسرى ووقف إطلاق نار.

وفي منشور آخر، ما الذي جعل الرئيس الفرنسي متحمسًا لهذه الدرجة لرسالة مليئة بالشعارات الفارغة، والوعود الفارغة التي قُطعت مرات لا تُحصى في الماضي، والأكاذيب التي لا تمت للواقع بصلة؟.... فهو متحمس، يرى "أملًا". أي أمل؟ لن تبني إسرائيل سياستها ومستقبلها على أوهام زائفة انفجرت في وجوهنا مرات لا تُحصى. إذا كان ماكرون يتوق إلى دولة فلسطينية، فهو مدعو إلى إقامتها على الأراضي الفرنسية الشاسعة.

 ـــــــــ
س.ك

 

 

 

 

 

 

 

مواضيع ذات صلة

اقرأ أيضا